بسم الله الرحمن الرحيم
’,
ربما يكون عنفوان عبدالرحمن التميمي !
ربما تكون مجرد توهمات و ربما تكون إصطناعات.!
و لكن كان ناتجها هذه الأبيات
’,
دخليك لا تخليني ترا أن حبيت أنا / حبّيت
نصحتك لا تفرط بي ترا إن قفّيت ( إنساني )
أنا أحبك كبر هالكون و لكن لا نسيت / نسيت
أنا احبك و من غيرك يجي مثلك و يلقاني ؟!
احبك كل ما فاحت قوافي من عطور البيت
احبك كل ما طاحت من الأشواق قيفاني
احبك يا كبر حبك غلاك مثبتٍ تثبيت
احبك يا عسى قلبك يحن و شوف ألحاني
انا يالي كسر لجلك جَمَالٍ هزّني و صديت
انا ياللي خسر دنيا و ربي فداك أكواني
حقيقة يا عسى درب الفراق يجيبك إن مريت
و ضيقة تنفتح مني و المك شوق و أهواني
و أحس بدفوة أنفاسك تسابق عبرة التنهيت
و يدٍّ من جنون الشوق لفت كامل أحضاني
و أنا عهد علي أني أضمك داخلي لا بكيت
و أداري دمعتك و أمسح عيونٍ صابها اجناني
انا ما كان لي خاطر أهدّك فوق ما أنهديت
و لكن غلطتــك يومك تثير بحق بركاني
غرورك سبة جروحي و ظني إنك تماديت
تزعزع هالثقه فيني أبدري لي متى اعاني ؟!
انا فجّرت ما فيني و قلت الي أنا خبّيت
و لكن بعثرة فكري تلخبط دوم ألواني
تقولي عني أشياءٍ تسبب داخلي تشتيت
تقولي فيني طعونٍ كتمته لأجل وجداني
جفافي صابك بحسرة !! غريبه كيف أنا جفيت ؟!
قصيدي فتنته تروي بنات القاصي و الداني
احبك قلتها لا نمت أحبك قلتها لا أوعيت
و لكن هالجفاف اللي يصوّر لك / تغشّاني
و انا طبعي كذا قمة عزيز و داخلي عفريت
يصول أن كان ميداني يعزّز راي شيطاني
على قول البعض حياك إن كانك برجلك جيت
و مثل الي حكوا لأقفى فمان الله بـ لساني
انا حبر الشعر و أطيب قصيده صغتها كبريت
على الحبلين ما ألعب كذا الرحمن سوّاني
و اذا يومٍ جزع قلبك و انا مقفي ما يكفي ليت
تعال إن كان بعيونك حنين و ضم أركاني
أنا قلت الوفا طبعي و لو إني عليك اقسيت
انا ما أخون و أستبدل خفوقي بواحدٍ ثآني
احبك يا سفينة جرح و كبرٍ ذآيعٍ بالصيت
و لكن صدق لو لديت / بأصد و عاد إلقاني
لللامانه منقوووووووووووووول